نعم أؤيد هذه المقوله حرفياً..
(من باعنا بعناه حتى لو كان غالي)
فبالنسبه لي شخصياً..الغدر والخيانه والكذب لهم فعل السيف..يمزق ويقتل تلكـ العلاقات..
فلست ممن يضحون بكرامتهم وكبريائهم مقابل الحب او الصداقه..
فكما خلقني الله سبحانه انسانه وكرمني على جميع خلقه..فلماذا اهين نفسي واذلها في رجا من هجرني..واسترخص صداقتي..
قد يبقى في قلبي ..غلاهم...وتدور ذكراهم في ارجاء عقلي..ليختلطو بافكاري..
لكني قويه بربي ..واثقه بذاتي..لن انكسر ولن اخضع لمن رحل..
قد تصدمكم كلماتي..وسهام حروفي ..لكنه واقع لا انكره..
فحين اجرح..انفر..
وحين انصدم بالاشخاص..اتغير
فلا اعود انا..
اعتبرها هبه وهبني اياها الله ..وسلاح اتسلح به عند الازمات
هي وصفه بسيطه..لنواجهه تلكـ المواقف..
نضع الاعذار لاولائكـ الاشخاص..ونقول بين انفسنا ربما هناكـ عذر لانعرفه..
فنضيفه لتلك اللائحه..
ثم نتخيل حياتنا قبل ان نعرفهم..كيف كانت..
ونتخيل حياتنا لو لم نعرفهم..كيف ستكون..
وحين تتساقط دموعنا..بصمت
سنعرف حينها اننا جاهزون لتركهم..
وقادرون على اكمال الحياه دونهم..
حتى لو داعبونا باحلامنا ويقظتنا
غصون الراك
موضوع اسقطته لنتحاور به..
فجاء قاااطع لصمتنا..
محفز لنا على الكلام ..
والكشف عن ارائنا بصدق بعيداً عن المثاليات
شكراً لكـِ
واتمنى ان تتقبلي رأيي بصدر رحب