من هاجسـا بالقلـب محـدا درابـه
قالوتحضرالمجتمـع قلـت موجـود
والمجتمع نـدري عنـه ويـش مابـه
عمري ورى العشرنات من حمدابا الجود
واليـوم شاعرعـن عبس بالنيـابـه
حنـا عبس لاطـقـو العود بالـعـود
يومـا كلـن يحتفـض فـي جنابـه
حنا على عهـد الملـك علـم ماكـود
وحنا على ديـن النبـي والصحابـه
ملوكنـا تاطـا علـى حيـة الــدود
ومن هزه الشيطـان يطحـن زهابـه
حمايـة الاوطـان والنـاس بهجـود
وبدروبهـم تشبـع عيـال الذيـابـه
يازمرة الارهاب كـم بيـت مهـدود
وانتـم سبـايـب علـتـه ولتهـابـه
طريقكـم بالديـن والسيـف مسـدود
وهذي نهايـت كـل مجـرم إرهابـه
يأهل المثل قولو ترى الدرب مقعـود
من طاح بالميـدان عطبـن صوابـه
السيف مـن دون الحرميـن محـدود
في رايـت الاسـلام ماهـي نهابـه
صـلاة ربـي عدماحـنـة الـقـود
وعداد ماهـل المطـر مـن سحابـه
على الرسول اللي على الحق مشهود
علـى طريـق الحـق يقـرى كتابـه
الشاعر // فيصل حمد ابن عدلــــــه