يبدوا أن شغف القلم لا يقف عند حدٍ معين ،، فهو يؤتي من عطره ما يجعل المتأمل ينصت لهكذا عزف جميل ... هنا بدأت روايه عطره تنفستها أنامل أسطرك حتى باحت بالعطاء من بين أخاديد الحروف .. في بدايتها ما يشبه بدايات الحلم وفي نهاياتاتها ما يعطي القارئ لحناً يقصده ... عزفك جميل أيها الساحرة للحرف ، وذا طابع لا يحمل في نبضه سوى الشفيف ....