أستاذة حنان
حينما تمسكين القلم لتنسجين الجمال وألج إلى نبضات ألقه لأتعطر من عطره .. أعلم أن ماسأقرأه سيكون بحجم الجمال الذي في داخلي لعطاء قلمك الذي لا ينزف سوى ما يسكن الأعماق فيتلبسه ... حقيقة توقفت وتأملت وعدت أدراج التأمل من جديد لأعلن فيما مضى وقوف القادم في الذي سيأتي ليسكنني من هذا الحبر الجميل ... قراءة جميلة لمشاعر أجمل أسعدني تتبع نزفها .. وهيجان نبضاتها وتمرد لغتها ...