الوسم
هل يعتبر وسم الإبل والغنم دليلاً على الانتماء القبلي؟
أقصد هل مثلاً جميع فروع قبيلة عتيبة (أو أي قبيلة أخرى) لها وسم متشابه؟ أم أن الوسم يختلف باختلاف فرع القبيلة ( الجواب الوسم الذي لايختلف هو وسم قبيثلة بني رشيد الرشايدة ) ( الكفة ) ويوضع شواهد للفخوذ مثل الشوالعة يضعون شاهد تحت الكفة ... الخ
العنوان: وسم الابل عند بعض القبائل المؤلف: صالح غازي محمد الجودي تاريخ النشر: 1415هـ ، 1995م ، 198 صفحة
نقلاً عن كتاب "تراث البدو القضائي" للدكتور محمد أبو حسان:
الوسم هو العلامة التي يميز البدو بواسطتها ممتلاكاتهم وخاصة الإبل، وتختلف رموز الوسم باختلاف العشائر، فلكل قبيلة وسمها العام ولكل عشيرة وسمها الذي يميز إبلها عن باقي إبل العشائر الأخرى ضمن تلك القبيلة، ولكل فخذ داخل العشيرة الواحدة وسم يميز إبلها عن إبل الأفخاذ الأخرى داخل العشيرة الواحدة.
ومن أمثلة وسم الإبل التي ذكرها الدكتور أبوحسان
اسم العشيرة: الجازي، اسم الوسم: ا) الأفيحج ب) الجرجور
اسم العشيرة: الذيابات، اسم الوسم: ا) الأفيحج ب) المطرق
اسم العشيرة: الزوايدة، اسم الوسم: ا) الأفيحج ب) الباكورة
ويمكن التعرف على الإبل بواسطة الوسم، مثلاً عشيرة العطون تضع الوسم العام لقبيلة الحويطات وهو الأفيحج على إبلها، ثم تضع وسمها العام وهو المغيزل، وبعد ذلك يضيف كل فخذ لهذين الوسمين مايراه مناسباً ليميز إبله عن إبل الأفخاذ الأخرى داخل عشيرة العطون. من هذه المعلومات يمكن أن نستنتج أن وسم الإبل يعتبر قرينة على الانتماء القبلي ولكن قد لا يكون دليلاً قاطعاً في ذلك بسبب عمليات البيع والشراء وغيرها. هل يتفق معي الزملاء في هذا الاستنتاج؟ نعم عمليات الشراء و البيع و النهب و الغنائم قد تأثر على مصداقية الوسم ولكن الوسم يعتبر الشعار الرئيس للعشيرة الذي يميزها عن غيرها من العشائر، كما يعتبر سنداً للملكية بما يتعلق بالأغنام والماعز والإبل. إضافة إلى ذلك فإن الوسم قد يوضع في أماكن أخرى مهمة منها:
1) قد يوضع الوسم على راسية موفد الشق وهي ما تسمى مرساة أو نثيلة أو دمنة، حيث يحفر في هذه المضافة موقد النار.
2) وقد يوضع الوسم على أساس مدخل البيت.
3) وقد يوضع وسم العشيرة على نصيبة قبر المتوفى إذ لم يكن البدو يكتبون اسم المتوفى، ونظراً لتنقلهم في الصحراء فقد كانوا يميزون قبور أفراد العشيرة برسم الوسم على نصيبة القبر.
4) الوسم على موقع الديرة حين تفكر العشيرة باستيطان أرض جديدة فإن أول عمل تقوم به هو إرسال مجموعة من فرسانها إلى موقع تلك الأرض ويقومون بإطلاق النار في الهواء ورسم وسم العشيرة على موقع صخري بارز.
إذن الوسم أكثر أهمية مما يعتقده الكثيرون. ومن فوائد الوسم التي ذكرها الأستاذ أبو حسان أن الوسم يمكّن الغزاة من التعرف على مواشي وإبل الصديق من العدو فيتركون ما يعود إلى العشيرة الصديقة ويأخذون ما يعود إلى العشيرة المعاديه هناك أمر مهم أحببت أن أنبه إليه ، وهو أن الوسم غالبا لا يجمع قبيلة كاملة وبالذات إذا كانت كبيرة ، فتجد لكل فخذ منها وسم مثلا ، بل قد تجد أحيانا في داخل الفخذ بعض الأسر لها وسم خاص بها ، هذا شيء لا حظته في كثير من القبائل . أيضا الوسم أحيانا قد يتشابه بين فخذين من قبيلتين مختلفتين فقد تجد مثلا وسم الباكورة مثلا بين قبيلتين مختلفتين لا تمت لبعضهما بصلة ، أو وسم قضاب السيف أو الحية (الداب) أو الرقوم ، أو غيرها .الحقيقة ليس عندي خبرة بوسوم القبائل ، لكن عندي بعض المعرفة بوسوم بني زيد ولاحظت أن هناك ما يشابهها في قبائل أخرى ، فمثلا وسم الحيّة (الداب) هو وسم فخذ العصمة من عتيبة (ولا أدري أين مكانه) ، وفي نفس الوقت هو وسم فخذ الحراقيص من بني زيد ومكانه على الرقبة من الجهة اليمنى وهو على شكل حرف z بالمقلوب ، وفي نفس الوقت وسم الحية (الداب) هو وسم فخذ ال سلمان من بني زيد لكن شكله مختلف فشكله مثل الخط الطويل المتعرج ، و مكانه على الفخذ الأيمن . كذلك لما تصفحت كتاب بن عبار (أصدق الدلائل في انساب وائل) لاحظت بعض الوسوم الخاصة بأفخاذ عنزة موجودة عند بعض أفخاذ بني زيد .والدليل على ذلك أنك تجد وسوم اشتهرت وأصبح لها اسما خاصا بين القبائل مثل وسم (العرقاة) وهو على هذا الشكل + وهو موجود عند الزكري من الحراقيص من بني زيد على الفخذ اليمنى ، وعند الناصر أهل الدرعية من بني زيد على الرقبة من الجهة اليمنى ، ولاحظت أنه موجود عند بعض أفخاذ القبائل ، بل هو وسم مشهور وكذلك الطروق وهي ثلاثة خطوط عمودية أو أفقية وسم مشهور بين القبائل تجده في قبائل كثيرة ، وهو موجود عند بعض أسر فخذ أل علي من بني زيد ومكانه على الفخذ اليمنى من الأمام وليس من الجانب وأيضا غيرها من الوسوم ، وأعتذر لك أخي لقلة بضاعتي في وسوم القبائل الأخرى ، يبدو أن كلامك في تشابه الوسم بين القبائل المختلفة صحيح. مثلاً ذكرت أن الطروق وهي ثلاثة خطوط متوازية (عمودية أو أفقية) هو وسم موجود عند بعض أسر فخذ أل علي من بني زيد، وأنا أعلم أنه أيضاً وسم لبعض الأسر من الوهبة من تميم. يبدو أن المسالة بدأت تتعقد، وإذا لم يسعفنا العارفون بدلالة الوسم، فإننا لن نصل إلى استنتاجات دقيقة. قد تكون المرحلة الأولى هو تجميع الأوسام في كتاب واحد، إضافة إلى الكتاب الذي اشار إليه أخي نعم قد تتشابه الوسوم وهذا أمر أكيد ، ولكن كثير من الأحيان يختلف مكان الوسم
فقد تجد وسم عند قبيلة ومكانه على الفخذ الأيمن مثلا ، وتجد نفس الوسم عند قبيلة أخرى ، لكن مكانه على الرقبة من الجهة اليمنى مثلا .قد تجد وسم عند قبيلة في أعلى الرقبة من الجهة اليمنى ، وتجد نفس الوسم عند قبيلة أخرى ومكانه في أوسط الرقبة من الجهة اليمنى أيضا .ولكن هل من الممكن أن يوجد وسم واحد لقبيلتين مختلفتين ومكانه أيضا واحد ؟؟؟ أتوقع أنه يوجد ذلك أيضا نعم يوجد
الوسم:
التاثير في شئ بسمة او كي وهي العلامه . والميسم هو المكواه وتجمع مياسم على اللفظ ومواسم على الاصل لأن اصل الياء فيها واو والوسم معروف بالجاهليه والاسلام والعصور التي تليها جاء في كتاب الحيوان للجاحظ (ووسمت العرب الخيل وجميع اصناف النعم في الاسلام على مثل صنيعها في الجاهليه وقد كانت ناقه الرسول صلى الله عليه وسلم القصواء موسومه وكذلك العضباء) والوسم يكون على اذان الماشيه والضأن وعلى الفخذ للابل وتضاف لوسم الابل علامات فارقه على الانف او جانبي الوجه او العنق.قال الجاحظ (بل لعمري ان الابل في السمات لأعظم المنافع لأنها تشرب بسماتها ولاتذاد عن الحوض اكراما لأربابها وقد تضل فتؤوى وتصاب في الهواشات فتعاد )
1- الوسم علامة ملكيه للشئ كان نعما او ارضا
2-يسهل الوسم التعرف على الابل والغنم في حاله ضياعها واختلاطها في المراعي
3-اثناء الحروب والغزوات يسهل التعرف على الابل التي يتم الهجوم عليها فيما اذا كانت لعدو (قوم ) او لصديق
4- الوسم عباره عن بطاقه هويه للافراد ومعرف عليهم اذا ابتعدوا عند قبائل اخرى
5-الوسم وثيقه امان للمسافر حيث جرت العاده ان من يجير شخصا ويتعهد بحمايته
ان يرسم وسمه على عصا ذلك الشخص ان اراد السفر بين القبائل. ويحترم ابناء البدو هذه العاده دائما
مواضــــــــــــــــــــــــــــــع الوســـــــــــــــــم : يوضع الوسم للابل على الفخذ الايسر _غالبا_ وهذا هو الوسم العام وتوضع العلامات الفارقه عل الانف وجانبي الوجه والعنق وتسمى اللويحظات والشواهد. والمطارق ويوضع الوسم على الصفاه اوحجر ثابت في الارض التي تعتبرها العشيره ملكا لها وهومايعرف عندهم " بالخز".
اما بالنسبه لتشابه الوسم بين القبائل فهذا وارد فقد تجد اكثر من قبيله لهم نفس الوسم مثلا خضير من بني صخر يسمون البرثن والعرقاه ومثلهم عرب ابن سمير الولدعي من عنزه والوهوب من حرب . وعرينات بني تميم واعلم أن الجهات المختصه فى السعوديه من أماره وغيرها أصبحت متشدده فى هدا الموضوع وحريصه على أن يكون وسم كل قبيله وعشيره أوعائله واضح قدر المستطاع والسبب معروف وهو حوادث المرور الكثيره حتى يعرف من الدى أطلق الأبل وتسبب فى الحادث ايضا شكوى السرقات الكثيره فحسب ما سمعت من أخوانا فى الباديه أنه لوكان هناك فى وسم متشابه لا يكون فى نفس المنطقه والله أعلم
- الإبل :-
اسم عام يشمل الذكر والأنثى والصغير والكبير وهو أشهرها،وقد قيل فيها:
أما ترى إبلي كأن صدورهـاقصب بأيدي الزامرين مجوف
2 – الناقة :-
هي الأنثى من الإبل إذا أجذعت ،وتكنى بـ:أم مسعود،أم حوار،بنات الفحل،وبنات البيداء،وبنات النجائب، ومن النوق المشهورة في التاريخ ناقة الله التي اشتهرت بناقة صالح عليه السلام ، والقصواء:ناقة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم التي كانت مطيته عندما هاجر صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ،ومن النوق المعروفة (البسوس ) وهي التي أشعلت الحرب لمدة أربعين عاماً بين قبيلتي ابني وائل بكر وتغلب.
وفي الناقة قال الشاعر:
بكيت فحنـت ناقتـي فأجابهـاصهيل جوادي حين لاحت ديارها
3– الجمل :-
يطلق على الذكر من الإبل، و يكنى بــ أبي أيوب ، و أبي صفوان ، وفيه يقول الشاعر:
تسألني أم الوليد جمـلاًيمشي رويداً ويكون أولا
4– المطية:-
هي الأنثى التي يمتطى ظهرها،وفيها يقول جرير وهو يمدح عبد الملك بن مروان:
ألستم خير من ركب المطاياوأندى العالمين بطون راحِ
5– الفحل:-
ذكر الإبل ،وهو الذي يقوم بتلقيح الإبل ،وفيه يقول الشاعر:
وكان هديراً من فحول تركتهامهلبة الأذناب خرس الشقاشق
6– البعير:-
اسم عام يشمل الذكر و الأنثى،والشائع لدى الغالب أنه يقصد به الذكر من الإبل.
وقد ورد في كتاب حياة الحيوان للدميري أن البعير سمي بعيراً ،لأنه يبعر ، وهو يشمل الجمل والناقة كالإنسان يشمل الرجل والمرأة،وقال بعض المُعمرين:
أصبحت لا أحمل السلاح ولاأملك رأس البعيـر إذ نفـرا
والذئب أخشاه إن مررت بـهوحدي وأخشى الرياح والمطرا
7 – البكرة:-
هي الأنثى الشابة من الإبل،وقد قيل فيها:
يسوقها شلا إلى أهلـهكما يسوق البكرة الفالج
8– الخلفة :-
الناقة عندما تلد ،سميت بذلك لأنها خلفت حواراً،وتسمى أيضاً لبون.
9– اللقحة :-
هي الأنثى من الإبل والتي في بطنها مولودها،وتسمى أيضاً مخاض،وفيها يقول الشاعر:
فأصبحت كمراح الشول حافلةمن كل لاقحة في بطنها درر
10- الخلوج :-
هي الناقة التي مات ولدها فحزنت وأخذت تحن عليه كثيراً.
11 – البدنه:-
هي الناقة التي تنحر كشعيرة من شعائر الحج.
12- الهجن:-
الركايب من الإبل،تتصف بالخفة والرشاقة،وقد قال فيها النابغة الذبياني:
فلتأتينك قصائد وليركبن جيش إليك قوادم الأكوار
13 – الهمل :-
هي الإبل بلا راعِ،وقد قيل فيها:
ترجو البقاء بدار لا بقـاء لـهفهل سمعت بظلٍ غيـر منتقـل
قد هيئوك لأمرٍ لو فطنـت لـهفأربى بنفسك أن ترعى مع الهمل
14 – الراحلة :-
هي الناقة التي تركب من الإبل، وسميت بذلك لأنه يرحل عليها إلى أي مكان، وقد قيل فيها:
رواحلنا ست ونحن ثلاثةنجنبهن الماء في كل مورد
15– الذلول:-
ما يركب من الإبل بعد عسفها ،وتستخدم في السباقات.
16- العشراء:-
هي الناقة التي أتى عليها عشرة أشهر من حملها،وفي ذلك قال الشاعر عبيد بن الأبرص:
كأن فيه عشاراً جلـة شرفـاشعثا لها ميم قد همت بأرشاح
بحا حناجرها هدلا مشافرهـاتسيم أولادها في قرقر ضاحي
17- الزمل:-
الذكور من الإبل،أكثر استعمالها في ظعن النساء،وقد قيل فيها:
أشكو إلى الله صبري من زواملهموما ألاقي إذا مروا من الحـزن
18- الحيل :-
يطلق على الإبل التي لم ُتلقح أو لقحت ولم تََلقح ،وفيها قال الشاعر:
يطرحن حيرانا بكل مفازةسقابا وحولا لم يكمل تمامها
19 – القعود :-
ما أتخذه الراعي للركوب وحمل الزاد،وسمي بذلك لأنه يقتعد عليه إلى أن يثني ،فإذا أثنى فهو جمل.
20– العيس :-
هي البيض الكرام من الإبل، والتي يخالط بياضها شيء من الشقرة ،يقول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظمأوالماء فوق ظهورها محـول
21 – المسوح :-
هي الناقة التي تدر الحليب عند المسح على ثديها بدون أن يرضعها وليدها.
22 – الدوسر:-
هو الجمل الضخم.
23 – البخت :-
الإبل ذات الأعناق الطويلة، يقول عبدالله بن قيس الرقيات وهو يمدح مصعب بن الزبير:
إن يعيش مصعـب بخيـرقد أتانا من عيشنا ما نرجي
يهب الألف والخيول ويسقيلبن البخت في قصاع الخلنج
24– الظعائن :-
هي الإبل التي تحمل الهوادج سواء أكانت محملة بالنساء أم لا،وقال الشاعر فيها:
بكل فلاة تنكر الأنس أرضهـاظعائن حمر الحلي حمر الأيانق
25– المعاويد :-
هي الإبل التي ترفع الماء من البئر العميقة،وهي ما يطلق عليها بــ(السواني).
26 – القلوص :-
أول ما يركب من إناث الإبل إلى أن تثني ، وتكون نشطة في سيرها، يقول حاتم الطائي:
إذا كنت ربا للقلوص فلا يكنرفيقك يمشي خلفها غير راكب
27– الشول :-
هي النوق التي أتى عليها سبعة أشهر من ولادتها وخف لبنها وأرتفع ضرعها، يقول الشاعر:
والشول يتبعها بنات لبونهاشرقا حناجرها من الجرجار
28-الشارف:-
المسنة من النوق ،وفيها قال أبو تمام:
وكانت كناب شارف السن طرقتبسقب وكانت في مخيلـة حائـل
29 –الشملال:-
هي الناقة الخفيفة السريعة، قال عبيد بن الأبرص:
وقد أسلي همومي حين تحضرنيبجسرة كعـلاة القيـن شمـلال
وقال الاخر
ياراكب حمرا من الهجن شمليل تجفل الى منه خطم له ظلاله
30 – القوداء :-
هي الناقة طويلة العنق والظهر،يقول الشاعر عبد الله بن عمر العبلي:
فأغدت في السير حتى أتتكموهي قوداء في سواهم قود
31 – المدفأة :-
الإبل كثيرة الشحوم و الأوبار، قال دريد بن الصمة:
جزيت عياضا كفره وعقوقه وأخرجته من المدفأة الدهـم
32 – الصعود :-
هي الناقة التي تلد قبل موعدها،وفيها يقول الشاعر:
وأوصي الراعيين لبوء تراها لها لبن الخليـة والصعـود
33-الرؤوم :-
هي الناقة التي تألف ولد غيرها وتدر عليه الحليب وتشمه،وقد قال الشاعر فيها:
إذا غرقت أرباضها ثنى بكرة بتيهاء لم تصبح رؤوماً سلوبها
34-الميسر:-
هي الناقة التي لها رغبة في تلقيح الفحل لها.
35– الحرف :-
هي الناقة الضامرة، قال الشاعر الأموي ذو الرمة:
جمالية ،حـرف سنـاد يشلهـا وظيف أزج الخطو ريان سهوق
36- الوجناء :-
الناقة شديدة الضخامة، قال الشاعر زهير بن أبي سلمى:
فلما رأيـت أنهـا لا تجيبنـي نهضت إلى وجناء كالفحل جلعد
37 – معشر:-
ظهور علامات الحمل على الناقة بعد(7-10) أيام من التلقيح المخصب.
أسماء الإبل حسب اسلوبها في شرب الماء
الغب : الإبل التي تشرب مرَّة واحدة كل يومين .
الغب الطلق : الإبل التي تسير أثناء النهار لتشرب من الورد .
الغب القرب : الإبل التي تسير في الليل لتشرب من الورد .
الربع : الإبل التي تشرب الماء مرَّة كل ثلاثة أيام .
الظاهرة : الإبل التي تشرب الماء مرة واحدة كل يوم .
الرفة :الإبل التي تشرب في أي وقت .
القصريد : الإبل التي تشرب القليل من الماء .
العرجاء : الإبل التي تشرب مرَّة في النهار ومرَّة في الليل
التندية : الإبل التي تعود إلى الورد لتشرب ثانية .
سلوف : ناقة تتقدم قطيع الإبل عند الورد لتشرب.
دفون : ناقة في وسط قطيع الإبل الذي يسير للشرب .
ملواح : ناقة سريعة العطش. وتسمى أيضاً ( الهافَّة )
عيوف : ناقة تشم الماء ولا تشرب منه كثيراً.
مُقامح : ناقة لا تشرب لداء أصابها.
رقوب : ناقة لا تدنو من حوض الشرب أثناء الزحام, بل تنتظر وتراقب.
ملحاح : ناقة تبقى حول حوض الشرب معظم وقتها, ولا تترك الورد كثيراً.
ميراد : ناقة تتعجل للوصول إلى الورد لتشرب.
الهيام : الإبل العطشى , قال تعالى / فشاربون شرب الهيم /صدق الله العظيم
منقول