لياطلب نايف
قصيده لشاعر الكبير/ رشيد عـنيزان بن معدي القلادي الرشيدي
باستـنكار الارهاب والشيخ شباب بن شميلان القلادي الرشيدي
يهدي هذه القصيده الى مقام صاحب السموالملكي الاميرنايف
بن عـبدالعـزيــز ال سعــود وزيـر الـداخـليـه حـفـظـه الله
-------------------------------
بـديت بسم الله عـدل المـوازيـن = اللـي نصــرطـــه بنصـراً مبـيـنــا
الواحـد المعبـود رب الثـقـلـيـن = خـالق جميع الكـــون به نستعـيـنا
ومن بعد ذكرالله نحط العناوين = بسم الاميـراللــي عــزيــزٍعـلـيـنـا
اميرنا نايف شقيق المسمـيـن = يشهــدله التاريخ فــي كــل حـيـنـا
يابوسعـود اومروحنا مطيعـين = حنامعـك رهـن الندى جــاهـزيـنـا
نحـارب الكـفــاروالمستـبـديـن = واللي على امرالشرع متطـاولينا
واللي يخون الامن ماله معاوين = يحسب من الكـفـار والملحـدينا
ونستنكرالارهاب حزب الشياطين = اللي على نهج اليهود يغـزينا
وحـنا علـى تـربـة وطـنا معـيـيـن = وحمايته واجـب وحـقٍ علينـا
يابـلادنا حـنا حـمـاتـك ومضحـيـن = مانهملك وانـتـه مثـل والدينا
حناحماتك من قـديمن وهـالحـيـن = وحنا هـل العـزوه لياماعتـزينا
وحناعلى خوض المعارك مظرين = نتبع فـعـول جـدودنا الاولـيـنـا
دستورنا الاسلام شرع وقـوانـيـن = وحنا هـل الصطوه لياماصطينا
وملوكـنا لجـلك من المجـد بـانـيـن = شجـرة وفى للحـي والوارثـيـنا
عبدالعزيز ارسى القواعدعلى الدين = غصبن على الحساد والحاقدينا
وخـليـفـته نجـله كعــام العـاديــن = اخـوه عـلى التوحـيد متكاتـفـيـنا
سعود والفيصل وخالد على الزين = في عهدهم صرح المعالي رقـينا
واليوم قاد الشعـب حام الحـرميـن = يـامـروينهـانا وبـامـره رضـيـنـا
وامـيـرنـا نــايـف ولامـره مـلبـيـن = بــراً وبحـروجـومـتعــاهــديـنــا
يسهرعلى امن المملكه بالميادين = يشهـدلـه التاريخ والمـؤمنـيـنــا
وحنا سعـوديـين بـالعـسـرواللـيـن = وبـرايـة التـوحيـد متمـسـكـيـنــا
وليـاطلـب نـايـف طـلب مستعـدين = بامـرالمليك وبامـرنايف مشـيـنـا
وحـناعـلـى عهـداً قـطعـناه وافـيـن = ولنصـرة التوحيد درعـن حصيـنا
وبـلادنـا نفـديـه بـاغــلا المحبـيـن = وش عـذرنا وافضل سلاح بـيديـنا
سلاحـنا القــران شـرع الميامـيـن = ونقـطع جـذوراللـي عـنه خارجينا
الجيش لااكبرمعـركه مستعــديــن = والشعـب خلف الامن متطـوعـيـنـا
نحـارب الارهـاب والمسـتعـاريـن = ونـشـيـد الــرايـه بـنـصـراً مبـيـنــا
وخـتامهــا بـازكى صلاة المصلين = عــلى محـمـد ســيـد المــرســليـنـا