القضاة جزاهم الله خير احقو الحق وازقو الباطل بعد عون الله لهم في امور كثيرة فجزاهم الله خير .
ولكن فتاة القطيف كما فهمنا هي الجانية وجني عليها خرجت بكل سخافة مع لانقول ذيب بشري بل مع قط بشري واعترظوهم قطط قد يكون هناك اتفاق بينهم وحدث ماحدث وحكمة بما حكمة وتظلمة الجانية والمجني عليها نسأل الله السلامة وعفي عنها سوى بعد التدخل أو بدونة فكما يقال مابعد الشرك ذنب .فذلك لايعني ان القضاة ظلمو تلك البرية
العفيفة بل قد نقل انهم خففو الحكم على الرغم من انها محصنة فقد تستاهل اغلض من ذلك .
اما قضية الاخت فاطمة والتيماني اعتقد بل اجزم انة لامجال لمقارنتها بفتاة القطيف او كما تحلو تسميتها فنحن وكل انسان قراء احاديث الرسول صلى الله علية وسلم يتعاطف معها .
قولة صلى الله علية وسلم (.....من ترضون خلقة ودينه فزوجوة ) او كما قال صلى الله علية وسلم .
قولة صلى الله علية وسلم (دعوها انها نتنة )
اذا كان زوجها والدها غفر الله له عن تراض وبعد ان انجبة اطفال استقظ من اقام دعواة بعدم تكافو النسب فنقل لفاطمة و زوجها اصمدو اعانكم الله فأي قضية اذاصعبت وظاقت الطرق المودية لها و منها ماهو الا بشرا بقرب الفرج .
وكما قال الشاعر
وش ينفعك لاقلت انا جدي فلان ............. لاصرت من كل المواجيب خالي