كلمة طيبة وإن كانت الحقائق واضحة إلا أنه كان لابد منها لوضع النقط على الحروف لكشف آكاذيب شيوخ حرب الهطيقا ابناء عمومة النخاوله وأصهارهم عندما نصبوا أنفسهم أوصياء على النسب الشريف ونسوا من يكونوا فإن غرتهم الكثرة والمال فكان لابد من تذكيرهم بواقعهم التعيس وماضيهم الوضيع . المهندس الدويلة ذكر مصاهرات بني رشيد مع الأسر الحاكمة في دول الخليج العربي ذكر مثال بسيط مما يحضره على سبيل الأستشهاد ,وقال أن هؤلاء نتشرف بنسبهم وغيرهم لايشرفنا منسبه وكان قصده واضح ومفهوم يقصد حرب ومصاهراتها فهي بالنسبة لنا لاتعني شي واقل من عادية في ظل وجود مصاهرات تاريخية لنا مع أسيادهم هذا مايقوله المنطق والواقع حتى لو حاول شيوخ حرب عكسه فهو لا يعدو كونه بالنسبه لشيوخ حرب حلم صعب المنال.