كَالشُعَراءْ نَحْنُ....
نَهْرُبْ مِنْ وَاقِعْناَ الىَ أَرْضْ ارْتَضاَها فِكْرُناَ
نَكْتُبْ ًوَنُخاَطِبْ وُجُوهْ لمْ نَلْتَقيِ بِهاَ،،،،
فَقَطْ رَسَمْناَ لهاَ مَلاَمِحْ حَسَبْ مِزاَجِيّتْناَ
فَلا تُتآخِذوا الكَاتِبْ فيماَ كَتَبْ
فَهُوَ هُناَ يُحاكيِ نَفْسُهْ بعيداً عَنْ الواَقِعْ