بداية النفاق والتعصب الرياضي من الصحف الرياضية والإعلاميين خاصة
كل إعلامي يصرح لناديه المفضل ويتجاهل وينكر بعض
الحقائق التي اكتسبتها الأندية الأخرى ، لأن سبب هذا الانكار من زميل أو صديق أو قريب
وهذا السبب هو اختلاف الآراء فيما بينهم ، بمعنى أخر لا نجد الموضوعية " الحياد " في النقاشات الرياضية .
ويستخدم " الجرأة " في إنكار الحق وإظهار الباطل .
حتى تجد منهم من يقطع صلة الأرحام لأن " أبن عمه ، أو أخوه "
مايشجع الفريق اللي هو يشجعه .
والقضية ليست قضية وطنية فقط بل دينيه كمثل : من يفضل الكافر عن أخيه المسلم .
الكورة : هي الحياة التي يعيشها المتعصب الرياضي .
رسالة للجمهور :
لنجعل الكراهية في التصرفات الشخصية
لا في الشخص ولا في الأندية ولا نربطها في حياتنا اليومية .
ونتكاتف كالجسد الواحد عندما يصاب بأذى نحزن والعكس .
وعندما تبدأ مبارة " لنادي سعودي " ضد فريق " أجنبي "
نحتاج أن نكون مع هذا النادي قلبًا وقالبًا لترابط المجتمع لا لتفريق .