
12-01-2008, 04:07 PM
|
مساعد الرشيدي
عنوان القصيدة(القصايد ما نساوم عليها بالفلوس)
من هجوس تغني الذوق عن بعض الهجوس يعلـم الله كنهـا اللـول يـوم نصبـهـا كنها سرايت البـرق لـي قامـت تهـوس مـن يقـول الله عليهـا نقـول ابشربهـا القصايـد مـا نسـاوم عليهـا بالفلـوس تفتخر فينـا القصايـد قبـل نفخـر بهـا من خلقنـا الله وحنـا عزيزيـن النفـوس ما نوطـي شمـخ الـروس غيـر لربهـا ماردينـا والليالـي لهـا وجـه عبـوس خـل يـوم ان الليالـي سميـح دربـهـا لي جهرنا بالمثايـل نـدوس الـراي دوس والدسايس بارد العيـن مـا يجهـر بهـا ما نشدنا عن دنوع علـى الجـره يحـوس يحسب انه صار حاجه وهـو مـن جنبهـا قدرنا عنـد النشامـا مجـرب ومحسـوس الرجال اللـي علـى الديـن مانبخـل بهـا التجـارب علمتنـا وصمينـا الــدروس تعرف النفـس المريضـه ونعـرف طبهـا ينطفي سم الحيايا وهو تحـت الضـروس يالله انـك تختصرهـا علـى مـن شبهـا البنـادم لا تعافـى علـى كفـه يـبـوس وش يبي باعراض الاجـواد يـوم يسبهـا لا يحسب ان المراجل تجـي دربـاي روس ينتبه مـن جمـرة النـار لا يلعـب بهـا
|