طلبت اللجوء العاطفي ,
لوطن من الألوان ,,
هاربا ً من دكتاورية الأشجان
تاركا ً ورائي .. أشيائي .. أحبائي .. دائي .. باحثا ً عن دوائي .. حاملا ً أشلائي ,
وسمحت لي .. بحمل تأشيرة العبور .. لصدرها .. صباحي جبينها .. وليلي شعرها ,
عند عبوري ذالك المساء ,,
أستقبلت .. بلأحضان .
وكانت البدايه جميله .. يا بنات أفكاري .. صه ٍ لا أريد معرفة أي شي عن النهايه ,
لم تنتهي تأشيرتي ..