أن سمح وأن ما سمح .. سمح المحيّا
الـــخــــواطــــر بـــــيــــــض والــــنــــيّــــه شــــريــــفــــه
صــــاحــــب ٍ مــاجـــابـــه الله فـــــــــي يــــديّـــــا
لــــيـــــن ســـيـــرّنـــي عــــلـــــى ذوقـــــــــه وكـــيـــفــــه
قـــــــــــــال هــــــيّـــــــا لــــلــــغـــــرام وقــــــلـــــــت هــــــيّـــــــا
ودار راس الــــحـــــول والـــحـــالـــه كــســيـــفـــه
أتـــــشـــــمّــــــس فــــــــــــــــي عـــــيـــــونــــــه وأتـــــفـــــيّــــــا
لــــــو خــطــرهـــا زاد فـــــــي جـــرحــــي نــزيــفـــه
فـــجـــرّتــــنــــي مـــــــثـــــــل تـــفـــجــــيــــر الـــمـــحــــيّــــا
كـــــــــل نــــظـــــره مــــــــــن لــواحــظـــهـــا قـــذيـــفــــه
يــــــــا حــبــيــبــي كــــيــــف مــاعـــنـــدك حــمـــيّـــا
مـــــــــا نـــخـــيـــت ألاّ مـــشـــاعـــرك الــرهــيـــفـــه