- أيها العم ، الذي لم تكُون " موافقًا "
على زواجي من أبنتك .
- كنتُ سعيدًا عندما علمت أنني : مرفوض .
لا أدري ولكن أيقنت أن " الخير " موجود على طريقي
وأنني في يومًا من الأيام سأجد نصيبي .
لا تقلق أنت رجل " أحمق " تُثيرك الشكوك والآراء
في رأسك الدائري محطات تستقبل الأصناف العابرة من شياطينك
تُلهِمك الوسوسة وتجعلك بين أيديها فريسة " لذيذة " وسهلة الهضم
- ولا علاقة لي بك ، لعلّ أن أكون صديق : الحسنات
ومن نصيب الوسواس أن أكون مثيرًا للجدل .