.
..
في صدفة غير متوقعة أنشطر الحوار الى سنحة محاورة
وعلى طريقة حدآء الأعراب رفعت عقيرتي من شوقي
سلاآآآمٌ من صبا بُردى آآآرقُُُ
ودمعٌ / لآآآآيكفكفُ يآآآدمشقُُُُ
وألتف الأصدقاء مترنحين طرباً يرددون
وبينهم من وجد رد فيه الولاء للعبث
وأن هاجت حروفك كيف أركبها
الدال الميمِ / ياآآآشينْ القاآآآفُ_^
لا مجال لذكر كل مادار بيننا عبثاً بلغة العرب على لحون البدو الرحل
لكن صوتاً من بعيد أتى غائراً محملاً بالأسى ... يستحق الذكر
سيري ياآآآدمشقُ الى السماءِ حافية
بلا وحيٍ ... ولا وزنٍ ولاآ قآآآفية ...
ملاحظة : البيت الأول لـ لأمير الشعراء أحمد شوقي
والردود من أصحابها لكن افكارها مقتبسة من أدب العرب