.
..
عاد حبيت أقولكم مقطع أعجبني في قصة آدم عليه السلام
حين أكل آدم من الشجرة الملعونة سقطت ثيابه / وعرف أنه عصى الله سبحانه وتعالى
فأخذ آدم يركض في الجنة / فـنادآه الله جل جلاله وقال : أتفر مني ياآدم ... الى أين ... ؟؟؟
قال آدم : ( لآ وأنت ) [ لكن أستحي أن تراني عاصي وعاري ]_*
( لا وأنت ) = مثل قولتنا ( لا والله )_^
|
.
..
قيل / أن أدريس عليه السلام أول من خط بالقلم
وفي زمن أدريس عليه ـالسلام ... كان كل أنسان يفعل خير
يكون لأدريس من هذا العمل نصيب / وتُرفع الأعمال الى الله
بأسماء أصحابها بالإشتراك مع أدريس عليه السلام بالمناصفة
هذا الأمر جعل أدريس يطلب من أحد الملائكة المنتشرين أنذاك
أن يشفع له عند ملك الموت لتأخير وفاته لـ يستزيد من هذا الخير ...
أتجها الملك والنبي أدريس عليه السلام للبحث عن ملك الموت
فوجداهـ في السماء الرابعة / فتقدم الملك طالباً من ملك الموت
تأخير موت أدريس عليه السلام / فقال ملك الموت : أين أدريس ؟
فقال الملك : هذا هو من ورائي
فقال ملك الموت : سبق أن أوحى الله لي
أن أقبض روحه في السماء الرابعة ... فتعجبت
كيف لي أن أقبض روحه في السماء وهو على الأرض
وهاقد أتى بنفسه الى هنا لكي أقبض روحه ... !!!
هذه القصة أن كانت صحيحة سبحان الذي أتى به لكي يقبض روحه
وأن كانت هذه القصة غير صحيحة فـ صاحب هذه القصة
يستحق ان نحترف له التصفيق كائناً من كان