اقتباس من مشاركة هدير الموج
سلامٌ يزهى بريح المسك والعنبر أما بعد ..مررتُ على رُكْنَكْ الْهَاْديْ
فوجدت أثر الجروح على مرُوْر الزمن
منها أشتكت ومنها تعاهدت على الوفاء
فتسارعت خطواتي على أخر الطريق
وبقيت تتأمل ماكتب على حائط الركن الأخير ..وستلهمت مشاعري على الرد بتفسيرها
هنا تفسير ماطلب
رهز الجرح :أي تحرك الجرح
واضحى يتلكأ :أي الصبح الجرح
يتباطأ في حركته
ثم أشتد
وأصبح يسحقك يسحقك
فلأحفتُه ..فملكتُه
فأخذ :أي الجرح يضربك بيده ..وحبسك
وهنا تجملت بصيغة المبالغه وجعلت للجرح يد
فلم
تملك الا ان تستعين
|