آه يـاكـثـر الـشـقــا والــهــمّ وانــــت بـعـيــد عــنّــي
ويـاثـقـل دمّ اللـيـالـي لـــو هـــي تـمــرّك سـريـعــه
اعتـبـرتـك رغـــم تقـصـيـرك مـعــي فـيـنـي ومـنــي
ورغم نزف الجرح احس انّك رجا العمر وربيعة
كـل ماضـاق الصـدر فـي غيبتـك قلـبـي سألـنـي
لـيـه بغيـابـك يضـيـق الـصــدر والـدنـيـا وسـيـعـه