شَخْصِيْةٌ قَدِمَتْ فِيْ عَاْلَمِ الْحَيَاْةَ وَ ضَعَتْ لَهَاْ حِكَاْيَاْتٍ وَمُغَاْمَرَاْتٌ كَثِيْرَهَ
فِيْ بِدَاْيَاْتِهَاْ ..كَرِهَتْ وَلَاَ زَلَتْ (تُبْغِضَ ..عَاْلَمٌ مُسَمَىْ بِاْلَّرِيَاْضَهَ)
اَسْتَقَلَتَ وَ بَقَتْ فِيْ عِيْوَنِ الَّشَعْرُ طَاْئِفَهَ تَمْضِيْ فِيْ بُحُوْرِهِ وَأَوْزَاْنِهِ وَتَقْرَأْ
مِنْ أَرْوَحِ أُنَاْسٍ نَزَفَتْ مَشَاْعِرَهَاْ عَلَىْ الأَوْرَقِ شَاْكِيْهَ هُنَاْ بَدَأْتِ الْرُوْحُ ذَاْئِقَهَ
وَتَأَقْلَمَتْ لِزَفَاْفِ الَّذَوْقُ قَاْدِمَهَ نَحْوَ أُنَاْسٍ شَكَتْ رِيَاْحَهَاْ لَلأَجْيَاْلُ الْقَاْدِمَهَ
وَلَكِنَ قَاْلُوْا بِأْنَّ الَّسُطُوْرَ كَاْذِبَهَ وَتَبْقَىْ الْعُهُوْدُ وَاْفِيْهَ مَاْ بَيْـنَهُمَاْ
يُبْذِلُوْنَ لِتَصْحِيْحِ الْخَطَأْ وَيُقِرُوْنَ الَّصَوَاْبَ بِأََلْسِنَتِهَمْ مَاْ تَبَقَىْ مِنْ شِعْرٍ
زَاْئِفٍ ...وَأَمْضِيْ بِلاَ عَوْدَهَ عَنْ مَجَلِسَهُمْ وَأَسْتَلْقِيْ نُوْرَ الَّصَبَاْحُ الْجَدِيْدُ.