,
.
يا لقسوته وجبرُوته،،
كَانَ يعلمُ كيفَ يستحلُ منِي كلّ ذاكرتِي ،،
يدركَ كيفَ يوقظُ اغنيَاتْ الشوق علَى شفتِي نبضِي ،،
يعلمُ كيفَ يشتتَ تفاصيْلَ الامسْ بغيَابهِ ليشعْل نارَ الحنينْ ويبصرُ احتراقِي ولايُبالي
هوَ قضيْتِي الاولَى التِي شكوتهَا للصبح والليلْ كثيراً
هوَ قضيتِي الأولى الغيْر عادلَه
هو قضيتِي الأولى ولاغير
تورطَت به ,
جعل حدودَ الوطن تنتهي حيثُ يكونْ