مَا بينْ شوْق وَ حنِيْن وَ أوْجَاع لا جَابُوا طَاري الأحبَاب
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. أضحَك مِن بيْن حزنِي وَ وَجعِي وَ أخفِيَ الْعَبرَى
لا منْ بنِيْت أحلامِي معهمْ ( راحُوا ) وَ أصبَح كِل شيْ سرآب
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. وَ يقطَعْني الشّوْق وَ ترجَع تقتلنِي الذّكْرى