اذا كان هناك سبب لكل هذا التضخيم لهذه القضيه فاتوجه الى الدكتور ابراهيم الخليل ان لم يقيم تحقيق مع الدكتوره فالغلط منه لانه صرح بالتحقيق معها وهي تنكر ذلك فالواجب التحقيق معها ومواجهتها بالشاهدات الاربع ولايتركوا هذا الموضوع عرضه للتلاعب الاعلامي وان تدخل القضيه الى قضيه سياسيه وهي قد تحدث باي جامعه تجاوزات وتحل داخل الجامعه
الخطاء من مدير الجامعه لانه صرح بالتحقيق معها وهي نفت ذلك
رغم انها مدانه بشهادة الطالبات الاربع
واما بخصوص الطالبات اللاتي يشهدن معها فاين هن بعد اسبوع من فصلها او ايقافها عن العمل كما صرحت الدكتوره منال الحنيطي
فاتوجه للمسئولين بسرعة اتخاذ الاجراءات وعمل محضر رسمي وانهاء هذه المهزله التي تحولت الى قضيه سياسيه تمس السعوديه والاردن الشقيق.