كل أبن آدم أخطأ
ومعروف الأعتراف بالحق فضيحه قصدي (فضيله)
وعندما يعلم الواحد فينا بأنه أخطأ فإنها تكبر بنفسه
ويحس بلأعتذار أقلال من الشأن وليس بمفهومك إهانه النفس الله يبعدنا عن الإهانه
دائماً نخطئ على بعض إن كان هناك ود بين الطرفين أنتهت المشكله عند كلمة سامحني
أما إذا كان هناك بغضاء وتشاحن فيلزم هناك من يحب الخير وهو أصلاح ذات البين وأهل الخير كثير
ومجتمعنا مسالم ويحب الخير وأفضل طريقتك بالاعتراف بالخطأ ومن ثم المطالبه بالمسامحه التي تنتهي مع العتب
وأشكرك من كل الأعماق على هذا الموضوع المتميز كتميزك ياحر عبس