يا نَشّادَةْ فُؤادي كم مَضَى قبل الْتقيـك اعـوام
وانا ادوّر عليك ونفسي ابْ(طاريك) اصبّرْهَـا
وانا الراحّل بِرحله مابها راحـه ولا استجمـام
ولاَ تِغْـري عيونـي بالديـار الاّ مقابـرهـا
معي جرح الزمان وفي يديني شتلتيـن احـلام
أبزرعهن بِصَـدْرِكْ والظـروف الله ييسرهـا