يـآمـوت مـآ أمهلتنـي لـو دقيقـه
صعـبن علي يـآمـوت لحـظة غـيآبـه
آلعمـر آطفـى في عيونـه بريقـه
تـوه صغـيرٍ وآلعمر مـآ اهتنـآ به
يبكى فرآقـه من دموعـه دفيقـه
عـزي لأمــه حزنهـآ مـآ درى بـه
تقـول هـذا حلـم ولآ حقيقـه
فرقـآه عنـآ مـآ حسبنـآ حسابـه
كـنت اتمنـى اسعـده واعتنـى بـه
سنـه صغـيرٍ فـي بدايـة شبآبـه