_
لأن السَّعادةَ لا شيء يُشبِهها
و لأنَّها هِيَ وحدَها التِي تَتَفرَّدُ فِينا دُونَ أن نَشك
و لأنَّها تَحمِلُ لنَا الفَرَحَ دوماً و الهَنَاء
و لأنَّها تَحْوِي ذَوَاتنا التِي نَشْتَاقُها حِينَ نَنْسَاهَا في خِضَمِ الحَيَاة
لأنَّها كُلُ ذَلِك ..
كَفَــى إذنْ !