أيتها الثعثع /!
الاحلام تولد طآهره وخيالاتنا ترهقُ الاحلام
بحيثُ حنا الحلم صبقٌ الالم لـ ألوانْ الطهرُ بكِ
حتى أختفى الالمَ وصرخأتْ الساعه الثلاثة والعشرونْ عمراً
ينتابني بها أرهاقًَ منحدر حد آخر حدبُ في صدري
لـ يزرع في أرضً قد أصابها الهشيم ( غرة سعادة ) لـ تنبتْ
عروقُ أرضي ولـ يجري في أعماقها مياة السعادة
صرخة في جوفَ حناء الطهر بكِ
بـ أنْ تبقى روحكِ بطهر يآطهر