كنت احد الجاهير في ركن هذا المسرح
وقدوضعت يداي
ع عيناي من شدة انهمار دموعي
واحساسي بما تحمله الثعثع من حزن
وما أن اوشكت مسرحية حزنك من أسدال الستار
ألا وان قلت ((( أبتسمت ) وقتها نهضت من زاويه المسرح وأعتليت خشبة مسرحك مبتسمه ورافعه قلمك الى الجميع قائله
حقا كاتبه مبدعه