تدري ليه اجـرحك واتـرك جناحـينك تحـوم
،،،،،،،،، في سمـا الصـدمه وتلمـس بطبعـي عجـرفه
تـدري ليه اخـذل ظنـونك وتلفحـك السـموم
,،،،،،،،، وانكـسر لكـني اخـفي شعـوري / واتلـفـه
" خـايف " بلحـظه حـزينـه ... تفـّرقنـا السلـوم
،،،،،،،،، وقتهـا من يعـسف " القـلب " مدري يسعـفه
اعـتذر لك وان تراميـت في حـضني بقـوم
،،،،،،،،، [ تنجـرح ! ولاتضيّعـك " نـظـره مرهـفه " ]
اعـتذر لـك مابـقـى بـرق ، ورعـود ، وغـيوم
،،،،،،،،، بـس دامك كـل ماكـنت تجـهل / تعـرفـه
لاتـقـول : انـسان غـامض / وبعـيوني كـتوم
،،،،،،،،، قل فـمان احـساسك العـذب وابعـاد احـرفه ..