في أحد الأيام كنت بمجلس أحد خوالي وكان المجلس مليئ بالرجال ، وبعد ما تعشوا الرجال وسرى الكثير منهم
بقيت أنا ومعي أربع من عيال العم والخال
ومعنا الشاعر
عليان بن سعدون بن علي
المهم كل واحد جالس بجواله هذا يرسل وهذا بالتويتر وهذا بالواتس آب ،
وهو جالس يتقهوى
بعد مدة من الوقت تركنا الجوالات وقلنا يا أبو سعدون سولف معنا ، قال ابشروا بس اصبروا شوي
المهم أخذ وقت وقال اسمعوا :
جيل يموت وتبتدي بعده أجيال=وكلن يسولف مع مواليد جيله
وأنا ترى جيلي مع البدو رحال=تلقاه فوق العد يروي صميله
وعاد وبدأت السواااااااااالف الطيبه مع أبو سعدون وقصصه أيام قطر
وسلامتكم