.
.
عندما لا ألتفت لك حين تكرر اي شئ او تطرح موضوع مهم بنسبه لك وبحماس تنادي يا أنت ؟ ولا أحد يرد او أنا لا أستجيب تأكد أن مايقبع بي من أثر بقيا معي وحده حظا لا حفاظا عليه دون أن أستوعب ماهو قادم من أيام ولحظات تمر بنا ونحن نستقبل و نودع لها مع أهمال أي الاوقات هي التي قد حانا به ان نتحرك من هاهنا ..الصمت المرعب : يتكلم بملامح مقدمتك مع أن :مخيلتي في تلك اللحظه : ستكون ليس بحوزتي لا أن الفكر عندما يستفز .. يتجاوب مع من بجواره ل يرحل بكل شئ يملكه .. حتى نفسه قد تتجاوز محيطها وحدود ماوصلت له من خيال وعمل ! ل يبقى : الاحساس يردد في وجه الخذلان ل يبلغ اليأس بإن هنا موعد أخر قد يأتي بحضور الامل .. أن وجد ذات يوم
ومن هنا الي ذاك العهد .. سأتذكرهم بحجم جرح أتساع الفراغ خلفهم ! . .
.
.