|
يمرّ المحبه .. شـيء .. يشبـه شعـاع النـور يخليـه مايـقـدر يـجـاوب عـلـى إسئلـتـه وتصيـر المحبـه , فـي قلـوب الاوادم .. بـور هـذا مـا يغـار وذاك تـايـه مــن إعجلـتـه وانـا لا دعانـي الشـوق جيتـه بـدون شعـور تحاملـت لــو إن الـهـوى مــا تحملـتـه ! إليّ مايقارب يـ.. الغضي فوق .. ( خمس شهور) ليـا مرّنـي طيـفـك , وقـفـت وتأملـتـه ..! بعـد مانويـت .. و نيّتـك مـا تحـب الشـور علامك؟! .. تحاسبني على شـيء مـا قلتـه ..! ومـع ذلـك آحـث الخطـأ لا لحقنـي قـصـور تجاه [ الشعور ] اللـي نقـص يـوم كملتـه ..! أنا , ماشكيت إلك ( الحـزن و الجفـا و الجـور) يموت الرجـل مـا دنّـس أعـراض .. مرجلتـه أنا , أقولها من بـاب خـل [ الصـدور قبـور ] وأنـا , خابـرك مافـيـه شــيءٍ ماحصلـتـه ( دلعك ) إلتوى في عاتق .. [ الشاعر المغمور ] إلين ( الدلع ) ورّث لـك .. [ الشاعـر الفلتـه ] بعد ماطواك البعـد , سعيـك .. معـي مشكـور ولا تخاف , كـل اللـي يتعلـق بـك .. أرسلتـه أنـا , حسبـي الله .. وأنـت ياملهمـي معـذور علـى كـل شـيء يصيبنـي منـك .. وكّلتـه !
|