( الواحه )
الواحه التي كلما أتذكر جمالها الكامن
في أرضها الخضراء
وأشجارها الغناء
وبحيرتها عذبة الماء
وتحاور طيورها نشيداً وغناء
أنسى كل ألآمي وأوجاعي
بل وحتى سكيرات موتي ولكن ... لا .... لا ....
وألف لالن أستسلم لهذا الشبح البائس
بل سأكمل مشواري وأبحث عن واحتـــــي الجميله
التي ما قطعت كل هذه المسا فه إلا للقائها ...
وما هي إلا خطوتان
حتى وقع بصري على طيور في السماء
ماذا أرى
إنها تشبه طيوراً أعرفها
وقد رأيتها من قبل
ولكن التعب قد أجهد ذاكرتي
لدرجة أنني لم أعد أصدق
كل ما أرى أو كل ما أسمع .....
7
7
7
يتبع