هذه القصيده للشاعر حامد سعود الحنيفان العويمري امل ان تنال اعجابكم ولكم تحياتي
كـــان راحـــت لشـجـاعـه والمـكـابـر والـعـلـوم الأولـيــه
=طلعـي ياصفـحـة التـاريـخ مـجـداً ماتغـيـره الـروايـه
طلعـي سـيـرة ثــلاث ابـطـال بالـدبـه وهجـمـات قـويـه
=لزحـول اللـي تعلـى فعلهـم بالمجـد رايـه بـعـد رايــه
قــال الاجنـبـي وسـامـة الكـفـه عسـاهـم للمنـيـه
=يـقـصـد طـويــق الشنـيـنـي مـابـهـا ســــرد وحـكـايــه
الـعـقـيــد الــلـــي حــمـــا أبــلـــه يـــــوم دور الـجـاهـلـيـه
=فـعـل ربـعـي عـزوتـي لاصـــار بـــه فـخــر وحـمـايـه
مـــــــن عـــوامــــرة لـــنــــا عـــنــــد الـقــبــايــل مــقــدريـــه
=خـــل أبــــو سـبـعــه وأبــــو تـسـعــه يـعـلــم بـالـبـدايـه
مـــانـــمـــررهــــا كـــــــــــــذا والا كـــــــــــــذا والا كـــــــذيـــــــه
=والـــهـــدف مـــركـــوز والــبــنــدق تــجــهــز لــرمــايـــه
مــــــن أصـايـلــنــا بـــنـــات الـــريــــم يـــــــاراع الـعــبــيــه
=مــانــقــول الا الـصــحــيــح ولا أنــغــيـــر بـالـنـهــايــه
مـانـجـيــب الا الـخــزايــز يـــــوم بـــــه حـــــذو وحــذيـــه
=ولانــدوس الا الخـشـوم الـلـي بـهــا كـبــر وطـغـايـه
فـعــل ربـعــي تـــاج راســـي واضـــح والـشـمـس حــيــه
=ماعلينـا مـن الحسـد والـكـذب وأصـحـاب الوشـايـه
والقصايد تفتخر في مدح ربعي باللحون السامريه
=جبـتـهـا فـــي مـــدح ربـعــي صـــادق مـابــه دعـايــه1
مـجــدنــا بـالــعــز شــامـــخ مـــثـــل بــــــرج الـفـيـصـلـيـه
=نـــــورث الأمــجـــاد لـلأطــفــال ونــوصـــي وصــايـــه
جـبــت أنـــا نـظــم الـقـوافـي يـــوم صـــارت فـوضـويـه
=ماعلينا من مكبرت العلـوم اللـي تبـا تهـد البنايـه
الــــخــــوي نــــــــدراه ونــصـــونـــه بــــعــــز ومـــقـــدريـــه
=مــاتــغــيـــرنـــا الــــلــــيــــال ولاتــنــحــيـــنـــا نــــحــــايـــــه
شــاعــراً يــقـــدم عــلـــى الــجـــزلات بـلــحــون عــذيـــه
=وارث الأشــعـــار والــجـــزلات لـــــه شـــــف وغـــايـــه
مـــانـــورد شــعــرنــا غـــيـــر الـــعـــدود الـــلـــي رويــــــه
=ولانـــــدور فــــــي قـصـايــدنــا شـــمـــاغ ولا عــبــايــه
والــــنــــداء لامـــنـــهـــا راحـــــــــت وجـــــــــت عــبــســيـــه
=مـــــن ســلالـــة عـنــتــر الـعـبـســي وفـــيـــه كــفــايــه
الشاعر/ حامد سعود الحنيفان العويمري