بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعزائي الكرام لكل حدث حديث كما يقال واحيان يكون التعبير قصير عن مايدور بمخيلة المتحدث
والشعار يجيدون التعبير بالقصيد لتوصيل المعلومة لاقرب من تعبير الكتابة
فقد هاضت قريحتي من ماسعدني وقوف الشيخ محمد بن عايد بن شقاما عند ماتصلت به
لطلب فزعته في بعض المواقف الهامة وهو كفواً لها وسد اللزوم وبيض الله وجهه ولاهي غريبه عليه فهو كما عُرف عنه المواقف في وقتها أهدي له هذي الابيات على امل ان تحوز على اعجاب الجميع
اليا قلت الفزعه وكثراٌ الاعذار =وضاعت علوم مكثرين الكلاما
انص الرجال اللي لهم بالفخر دار=اللي الياقامو يهون المقاما
يذري ذارهم شمخ الرؤس الأخيار =الياجف بير المضميات الحياما
عداً روى مهو ضحاضيح قطّار= ينشيء عليه المجد سحب الغماما
يجودمن جود المكارم الياصار=وقفة وفاء تثني عليه الكراما
في ساعةً فيها يطولنّ الاشبار =ويقصربها شبرالضعيف الهلاما
يبين بالشدات زيزوم مغوار= اسمه محمد والاسامي تساما
محمد العايد ولد نسل الاحرار=من جد جده لين ياصل شقاما
مال الردى فيهم ملاميح واذكار =يوم النخاوي والقبائل تحاما
ويوم المواقف والمعرفه والانصار=وهو من اللي يكربون الحزاما
دون السموه ياقف الموقف البار=ولال النشاما غير ريف النشاما
في ساعة يعبى لها كل مقدار =ويقلط عقيد القوم راع الجهاما
يحل فيها العقد ويبت الاشوار = ويلبس لمقدام الصعايب وساما
ماخسربه من يعتزيه ولاحتار=من راح يمه مايعض البهاما
للنور ضوح ولازرق الجم مصدار = وللقول فعل وللدلايل ختاما
من شاعرا هجسه يعبر الياثار =عج القرائح فارجات الزحاما
عبرت مواجهت بالموقف السار=موقف فخر مني عليه السلاما