بدأ فضولي بالدخول في صميم الكلمات وكلما ازددت فضولاً ازددت أشتياقاً
كنت واثق النظرات اقراء كاتباً قبل ان تعتريني رهبة من أنشاء سجع الكلمات..
لم استطع ان اقف في منطقة رمادية بل قررت ان اخوض هوج الكلمات وظلام ودهاليز
المعاني......
أعجبني الطرح فأردت ان اقدم ماييليق به ..........