قد رايت قلمي ينزف مالم يعلمه الآخرون
رايته ياخذ كل ورقه من حياته لطخت بثرثرات الآخرون الجارحون لنزفه وهذيانه ويرميها في طابعة النسيان ويمضي شامخآ بنزفه المعهود ولاينظرالى الخلف
يمضي بشموخ ويسامح من خذله عندما قراء نزفه وبعثركيانه
نعم سيستمر نزف قلمي وهذيان روحي وثرثرات احاسيسي وخربشات احساس الشمال وفلسفة روحها ولكن هناك نعم هناك
أي بعيدآ...!