وينشدني التعب
. . . [ليه إنتظرتك؟]
وأفتش في مواعيدي - إجابه !
نثرت الصوت في ترتيب صمتك
رجع قبل الصدى - يرثي شبابه
بعد ماقآلت أشواقي :فقدتك
تخيّل كم "وله" مخلوع بابه !
أعيد من السجى طيفٍ تهتّك
على رف الحزن يطوي زهابه....!
و
و
و
فتحت في صدري [ شبابيك , وأبواب ]
كِنت أنتظر ريحك تسيّر , علينا !
ومافيني شيء
*_*
بس حسيت قلبي منكسر والله بس شوي ي ي ي