الشاعر حميد الرشيدي
يرد ويقول ..
الاخ ابو فيصل
مساء الخير
وكل عام وانت ((صيني ))
حتى تكون سور الصين العظيم لعبس
قرأت القصيده .. وستوقفت ودركت أن القصيده أتت عاتيه واهيه ضاهيه فارهه بمعني
مهرت ابو فيصل وهل يمتطيها غيره ...
لا اريد الاسهاب في هذه القصيده من حيث تكنيكها وسبكها وحبكها ورفانتها رغم انها تستحق اكثر ولكن
لقد افضت جعبتي ومررت وشكرت وحضرت حتى يكون للأدب ضمير حي هنا ياباء فيصل اشكرك انك لم توجه هذه القصيده لي حتى لا تضيق علي الخناق
اصدقك القول ان هذه القصيده اخذت المكان الذي لاينزل بهي الا القله وانت تعرفها
ابو فيصل ربما تكون لي عوده اخرى ولكن قاسمت الظهر
شكرا