على جآل البحر تركض وبان الخافي الملفوت
عليها خآم من نوع الحرير اسلوكه ادقاقه
تذكرني :بذاك الريمي الي ما يداني الصوت
مذير لا سمع صوت التفق / قام وركز ساقه
انا ما الوم عبدالله بحرفه . يوم جاه الموت
اعرف ان الهوى جمرة غضى للصدر حراقه
تعرض لي وانا سالي / وفاض احساسي المكبوت
وبغيت اهدي عبير الورد / لكن شفتها باقه
انا ما ادري على الرمان /ولا خاطري بالتوت
الا منهو يبلغها /تجي تعطيني اذواقه