في ليلة من ليالي علم بني عبس وبتحديد في قريه فيضة المسعار حيث هجم الذيب سرحان على مجموعة من الاغنام فقتل شاة وكان مالك
الاغنام مسافر فستنجدوا بجارهم وجارهم كبير بالسن وقام ابن جارهم ويبلغ من العمر اثنتاا عشر عام وياخذ سلاح ابية ويطارد الذيب سرحان وباول طلقة يقتل الذيب سرحان والشاب الفارس هو حميد بن خلف الرشيدي
نعم انه لفخر عظيم وليس غريب على ابناء قبيلة بني عبس ولاعلى القبايل الاخرىفحسن الجيرة وفزع مع جاره وبعد وصول جاره قام بشكر الله عز وجل ثم بشكر هذا الشاب وقام بتكريمه وعندما سمع اخو هذا الشاب وهو مرابط على حدودهذا الوطن الغالي
قام بكتابت هذة الابيات افتخارا بخية
ماهي غريبة منك فعل النواميس
مثل البحر لهاج كلن يهابه
تسلم ويسلم راسك ونلعن بليس
ياذيب ياذباح ذيب الذيابه
سريت في ليلن ظلامه غطاريس
لليلن يوحش كل منهو سرابه
انشهد انك من رياجيل فريس
من ساس شيخن كلن يحسب حسابه
ولاتهمك نفوس الظعوف الهلابيس
اهل الحكي والنمنمه والطلابه
اسمع كلام حياتة هواجيس
شاف القهر ياخوك باول شبابه
ولك الغلا بين الظلوع المقاويس
حميد ياعز من ينصاه والا انتخابه
الــــــــــــــــشاعر/ نوار خلف الرشيدي
وعندما سمع زميل الشاعر نوار الرشيدي
وهو الشاعر علي محمد البكري
ياذيب لو دونك جبال ومتاريس
ماتمنعك اليا حدوك الطلابه
تجر صوتك في هداج وغطاليس
والاتديع بالليل محدن سرابه
وقتك قضا مادام واجهت فريس
ولايزبنك دحلن عميقن ترابه
ذولي سلايل عبس ماهم مفليس
قومن لهم في نجد عز ومهابه
اهل الكرم والبن وسط المحاميس
ذباحه الحيلان عهد الغلابه
وحميد عاش حميد راع النواميس
والنعم فيه والنعم في كل لابه
الشاعر علي محمد البكري
وسلامــــــــــــــــــــتكم