أبو عبدالله ،،،
أولا أقف إجلالاً واحتراماً لشخصك وطرحك الراقي العالي الغالي ،،
ثانيا بالنسبه للهجات لا يدثرها إلا كثرة الأختلاط ،،، والبعد قليلا بين أفراد المجتمع أو القبيلة ،،،
ومن نعم الله علينا أننا مترابطين متمسكون بعاداتنا وتقاليدنا التي لم تتغير مع مر الزمان وقبل كل هذا تمسكنا بكتاب الله تعالى ،، حيث أن الله أنزله بلسان عربي فصيح ،،،
أبو عبدالله
البياض الأنقى ،،، والرهان الأبقى ،،،