حينَ أستشعركِ تلفحنـي موجـه :
واشعر بخبوت نسبي أفتقر إلى أنفاس تواجد بِتُّ كالطفل لايُجيد الشكوى ويُكثِر التذمر
أُنصِت كثيراً أقرأ كثيراً ابتسم أضحَكْ ،وحين أغضب يكون غضبي في غير محله .!
في عيني حديث يُشعِرك أني للتو سمعتُ نبأً مُزعجا
في صدري حنين يُشعرني أن كُل حديث حُب موجهٌ لي
في صوتي خفوتْ يُقصيني خارج أكوانَ الصَحبْ ويلقي بي وَحدي وَحـدي.
في قَلبي قِصة بأجنحة تتنقل كَ يعسوبة رفرفتها تؤلِم وسكونها ثقيلْ
وربيعها هوى عاشقينَّ . فأينَ تكمنينَ