رعشتكَ كـ البردَ حينماَ يستلقيَ على العظامَ لنَ تجعلنيَ حتى أتقدمَ لأقطفكَ أو حتى أتويَ منكَ
سوى رعشاتَ ماتتَ فـ مهدَ ذالكَ البردَ فـ تتولدَ من رحم ذالكَ ــالوردَ بلوراتَّ فلولَ أنسامكَ
وتحييَ جسدَ قدَ أظناهـ الألمَ وتنبعثُ ورآئحَ ــالخزامىَ بعدَ أولَ [ ودقَ أمنيه ] وتنبعثَ بعدَ القطرهـ
الثانيهَ روآئحَ الشمطريَ التىَ تحيي ــالقلبَّ بـ أنسامكَ الفلوريهَ فـ إنتِ غرشةَ عطرَ أستحمُ بها لكٍ
تبقىَ فلولَ روــأئحكَ على جسديَ ولتنتشيء بي ــالحياهـ معَ ذالكَ الصباحَ الذي غمرتني بهَ .. !
حبَ جنياً ولازلتُ أقطفَ منَ ثمارهـ فتذوبَ منَ مدخل الفمًَ أشتياقً لـلروحَ :