والمصيبه ما شبيـه المستحيـل إلا لقاهـا
ورغم كل البعد هذا عايشـه منـي قريبـه
ياقصيدي كان جت تقراك وتحـرك شفاهـا
ما حضنك الا كرزها وجمرها بـارد لهيبـه
وكان قامت قومت كل المشاعر من وراهـا
وكان لدت حورها سهم المنايـا بالضريبـه
شاعري العزيز والقدير أحمد البويدي أستاذي وقدوتي بالشعر
صح للسانك مليااااار مره يا أبو عبدالله
والله يخوني التعبير حينما يلوح أسمك على فكري وأكتفي بهذه العبارة
الصمت هُنا أعذب من الكلاااااااااام
تقبل أجمل التحايا