,
,,
القصة القصيرة جدا ابنة العصر الحاضر المتسارع
وهي تطور الخبر الصحفي وتثبيه طول الدهر ...
حتى وأن كان الخبر الصحفي صغيرا ولا يذكر
محاولة ثالثة...
ظل يسير الهويني في السوق وظهرهـ مقوس ينحني على عصاهـ
فآقبلت فاتنة ... تقبله بخديه وتردد: استاذي وكاتبي الكبير توقعت رؤيتكـ
فاتيت لكـ بهديتي...؟؟؟؟؟؟؟
فوضعت يدها في جيبه ورحلت تودعه
وتختفي كالسراااااااااااااااااااااااب
وظل هو مبللولاً... لايقوى على الحراكـ فأدخل يدهـ
ليعرف هديتها ... ووجد جيبه فارغا من كل شيء
حتى من هاتفه المنقول
(خبر صحفي بتصرف)