كل عام وانت بريث
كان فيه رشيدي يسرح في اباعر عنزه وكان اسمه عزيوي وكان عزيوي هذا شديد الجمال
لدرجة انهم قالوو لو تحبه الترفه سال دمه من خده لشدة جماله وبياضه
وكان عزيوي شاعر علي قد حاله
وفي يووم من الايام صار
عند عنزه عرس
ولم يكن
هناك
شاعر الا
شاعر واحد وهو
من كبار شعراء تلك القبيله
فنادووا عزيوي علي شان يكملون العدد و يلعبوون الحاشي
والحاشي لعبه معرووفه عند عنزه وغيرها من قبايل الشمال وهي شاعرين
يتنافسوون في التغزل بالحاشي والحاشي هي بنت مزيوونه من القبيله تكوون في المنتصف
بين الشاعرين والي شعره او صفه احلي تميل صووبه برقص حتي تقبله قبلة الفووز
وويكوون التنافس شعري بحت الا ان شاعر عنزه العملاق لم ينفعه
شعره مع عزيوي رغم ان شعر عزيوي يعتبر ضعيف
بالنسبه لشاعر عنزه الذي يأس من حبة
الحاشي وقال بكل رووح
رياضيه
وانتي ياحمامة مصر = واتطير من قصر لقصر
عطي عزيوي الحبه = وانا افهقيني للعصر ^_^