[سند الداموك]

حَزين واْشْعل الشموٌع
وحًًدي بعدمٌا كنتِ تشْعلينها

[معـــي]

تَذَكرْتك والذّكَرىَ تَسَوَد ْفَفرحتْ
وَلكِنْ لَسَاعاتْ فَهاَهو هميِ وَحزني
يُسَيطرانْ على مِنْ جَدَيدْ
لَمْ تَقفْ الدّنَيَا مَعَي ِالا سَاَعاتْ
ففرحت فيها وتذكرت بِقَرّبِيِ
وَلَكِنْ
دَائَمًا الحِزَنْ هَاَدِمْ الافّرّاحْ !! وَمُحَطِمْ الآمَآل ! وَمنَهِيَ عُمَرْ المّحَبَهْ بِلَحَظَهْ !
فَهَوَ غَزَانِيَ بِجَيَشْ لاَاسّتَطَيَعْ انْ اتَحَرَرَ!! وَلَمْ اسّتَطَيّعْ أنْ انَتَصِرْ مِنّهْ !
مِنَه .لَوْ أنّتَصَرَتْ عَلَىَ الِحَزنْ ياَتِيَ هَمّ خَلَفَهْ !
فأأنَا غَرَقَتْ فِيَ مَتَاهَاتِهَمْ
وَلَمْ اَعَدْ اعَرِفْ أيِ الاتَجَاهاَتْ اسَيِر بَدأءِ الكَوَنْ مُظّلِمْ !