عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 4  ]
قديم 10-07-2010, 12:39 AM
إبتـہآج
!{ النسـاء حولي هوآمـش }!
الصورة الشخصية لـ إبتـہآج
رقم العضوية : 4330
تاريخ التسجيل : 2 / 6 / 2008
عدد المشاركات : 1,408
قوة السمعة : 17

إبتـہآج بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي






‎‎
الألبان تحمي الأجنة من أمراض تصلب الشرايين لاحقا


لندن : كشفت دراسة طبية النقاب عن أن الحوامل اللاتي يكثرن من تناول منتجات الألبان يساهمن بصورة كبيرة في حماية أطفالهن من الإصابة بأمراض تصلب الشرايين في مراحل متقدمة من أعمارهم.
وتعد أمراض تصلب الشرايين من الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي الذي يعمل بدوره على مهاجمة مادة طبيعية بها يطلق عليها ميليم تغطى الألياف العصبية وهو ما يعوق إرسال الإشارات العصبية بصورة طبيعية، مما يسهم في تدمير عدد من الأعصاب والتي ينجم عنها عدد من الأعراض منها فقدان الإحساس بعدد من الأطراف الشعور بالتعب والإرهاق وفقدان البصر في بعض الأحيان والشلل.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتزايد فيه الأدلة العلمية على أن فيتامين د المتواجد في الألبان الصناعية المدعمة به تخفض من مخاطر إصابة الطفل بتصلب الشرايين في مراحل متقدمة من عمره بالإضافة إلى تناول الحامل للفيتامين يعزز من فرص وقاية الطفل من هذا المرض.






‎‎
بردي قلبك بـ بطيخة .. ^_^

حرارة الصيف تجعلنا في حالة عطش . فبردي قلبك ببطيخة . فهذه الثمرة العملاقة الوحيدة التي تخبئ داخل قشورها السميكة حلاوة و انتعاشا يطفئان حر الصيف .
فالبطيخ لا يحتوي على الدهون أو الكوليسترول ، و هو مصدر ممتاز للفيتامينات المهمة لصحة العين ، وفيتامين ب6 الذي يستعمله الجسم لصناعة المواد الكيماوية في الدماغ ، التي تساعد الجسم على تحمل القلق والرعب ، وفيتامين ج الذي يساعد على تعزيز دفاعات نظام المناعة ضد الإصابات والفيروسات ، كما يحتوي البطيخ على الألياف و البوتاسيوم .






‎‎
كلمـه من ذهـب .,

$ أولى لك أن تتألم لـ أجل الصدق ، من أن تكافأ لـ أجل الكذب .






‎‎

الرياضة البدنية تجدد خلايا المخ المفقودة


برلين : أكدت دراسة أجراها باحثون ألمان، أن ممارسة الرياضة البدنية تجدد خلايا المخ المفقودة بسبب التقدم في السن، وأعرب العلماء عن اعتقادهم بأن هذا الاكتشاف قد يؤدي إلى طرق جديدة لمعالجة فقدان الذاكرة المرتبط بالتقدم في السن ، أو بسبب الإصابات التي قد يتعرض لها المخ ،أو بسبب مرض الزهايمر.
وحتى الآن هناك اعتقاد سائد بأن خلايا المخ تموت خلال حياة الشخص ولا يمكن استبدالها ، ومن المعروف الآن أن بعض الخلايا العصبية ، على الأقل ، يمكن أن تتجدد في "قرن أمون"، وهي منطقة في الدماغ تلعب دورا أساسيا في التعلم والذاكرة.
بيد أن نسبة كبيرة من الخلايا الجذعية التي تتسبب في نمو الخلايا العصبية تظل ساكنة لدى البالغين. ويظهر البحث الجديد الذي أجري على فئران أن تلك الخلايا يمكن تحفيزها على العمل عبر النشاط البدني، أو من خلال نوبات الصرع.

وكشف العلماء عن أن الفئران النشطة بدنيا استطاعت تطوير المزيد من الخلايا العصبية الجديدة في "قرن أمون" بخلاف الفئران الخاملة.
وقال الدكتور فيردون تايلور، قائد فريق البحث، من معهد ماكس بلانك للبيولوجيا المناعية في فرايبورج بألمانيا " إن الجري يساعد على تكوين خلايا عصبية جديدة.
ويبدو أن النشاط غير الطبيعي للمخ كما يحدث في النوبات الصرعية يحفز أيضا عملية تجديد الخلايا العصبية ، فقد أعرب الدكتور تايلور عن اعتقاده أن التكوين المفرط للخلايا العصبية الجديدة يلعب دورا في حدوث داء الصرع.وتعرف العلماء على مجموعات مختلفة من الخلايا العصبية الجذعية في مخ الفئران ‏، بعضها نشطة والأخرى خاملة.







‎‎
.. عالج مرض السكري بالكرز والمشي‏ ..


من الكشوف العلمية الواعدة ما وجده العلماء من شفاء في ثمرة الكرز، ففيها مادة تساعد البنكرياس على أداء عمله بكفاءة عالية، أي أن الكرز يفيد في علاج ارتفاع السكر في الجسم .

الكرز... قد يشكل مستقبلا العلاج لمرض السكري: يتوقع العلماء أن تصبح فاكهة الكرز، واحداً من وسائل علاج الداء السكري. فالمادة السكرية، وأنواع الكعك المصنوعة من تلك الفاكهة، تحتوي على مواد كيماوية يمكن أن تحرض على إفراز الأنسولين الذي يساعد في السيطرة على مستوى السكر في الدم .
وحسب رأي العلماء فإن تلك الكيماويات تدعى أنتوسيانين، تتواجد بصورة طبيعية في الكرز، وهي التي تمنحه ذاك اللون الأحمر اللامع، إضافة لعدد آخر من الخضراوات والفواكه والورود الحمراء. ويتواجد الانتوسيانين أيضاً في العنب الأحمر، الفريز أو الفراولة والخضار والخل والشاي.. ولكن يبقى النوع الأقوى تأثيراً منه على الأنسولين، هو ذاك الموجود في الكرز تحديداً .
وحسب دراسة نشرت في عدد يناير / كانون الثاني من مجلة Journal of Agricultural and Food Chemistry ، فإن الفواكه التي تحوي على تلك المواد الكيماوية، يمكن أن تلعب دوراً في خفض نسبة حدوث الأمراض القلبية. وهذا ينطبق على مرضى السكري، حسب ما أكد الباحثون في جامعة ميتشيغان، الذين عمدوا إلى عزل مجموعة من الانتوسيانين من فاكهة الكرز، واختبارها على خلايا بنكرياسية مفرزة للأنسولين، عزلت من أحد القوراض. وكانت النتيجة أن ارتفع مستوى إفراز الأنسولين في تلك الخلايا بمعدل 50 بالمائة عندما تم تطبيق الانتوسيانين عليها .
كما لوحظ في إحدى الحالات وصول إفراز الأنسولين إلى الضعف تقريبا، مع تطبيق النوع الأكثر فعالية من الانتوسيانين. ومما لا شك فيه أن هذا يشكل نقطة مهمة لمساعدة مرضى السكري، ولكن مازال الأمر يتطلب مزيداً من التجارب على الحيوان والإنسان، كي يتم التصريح والسماح بإدراجه في قائمة العلاجات الناجحة لهذا الداء الذي أصبح ينتشر بكثرة عند مختلف الأعمار والأجناس.
ومن يدري لربما يصبح الانتوسيانين مستقبلا، حجر الأساس في العلاج الجديد لداء السكري. وحتى ذلك الحين لا يمكن الاعتماد على الكرز وحده في السيطرة على مشاكل الأنسولين. وطالما أنه ليس للانتوسيانين أي تأثير سمي على جسم الإنسان، فليس هناك ضرر من تناول الكرز كجزء من حمية غذائية صحية سليمة .

المشي علاج فعال للسكري بيَّنت دراسة حديثة أجريت على المتنزهين والمتسلقين في جبال الألب، أن للأشكال المتنوعة في الرياضة تأثيرات مختلفة على الدهون في الجسم، وعلى السكر في الدم، وأن للسير نزولا فوائد أخرى إضافية لا يتوصل إليها الجسد من خلال المشي صعوداً في مناطق جبلية .
فإذا كان المشي صعوداً متعباً وصعباً، فلا تزال فرصة الاستفادة من المشي نزولا متوفرة، وهي الأسهل، فالدراسة التي بينت أن المشي صعوداً ساعد على التخلص من الدهون بسرعة، وجدت أن النزول من أعلى أدى إلى خفض السكر في الدم بشكل ملحوظ، في حين ساهم المشي، صعوداً أو نزولاً في خفض نسبة الكولسترول في الدم .
أجرى الدراسة الدكتور هاينز دريكسل، وهو طبيب يعمل في مستشفى فيلدريخ النمساوي، وتأتي أهميتها والجديد فيها من كون المشاركين فيها هم من هواة المشي في الجبال ومناطق التزلج. وكشف الطبيب النمساوي عن نتائج دراسته في خلال مؤتمر طبي نظمه تجمع أطباء القلب في نيو اورليانز، وتؤكد الدراسة على فوائد المشي في كل الأحوال، صعوداً كان أم نزولاً، إلا أن مرضى السكري مثلا يستفيدون أكثر من ممارسة المشي نزولاً لا صعوداً .
ويقول الدكتور جيرالد فلتشر، طبيب الأمراض القلبية بمستشفى مايو، في جاكسونفيل، إنه يمكن تطبيق هذه الدراسة في الحياة اليومية، فمرضى السكري الذين يعملون في مكاتب موجودة في مباني عالية مثلاً، يمكنهم استقلال المصعد صعوداً، والدرج نزولا .
واختبر دريكسل التمارين على 45 شخصا أصحاء ولا يمارسون التمارين إلا نادرا. كانوا يصعدون التلال ثلاث مرات في الأسبوع وعلى مدى شهرين، وينزلون بعربة المتزلجين. ثم عاود الاختبار نفسه ولكن بالطريقة المعاكسة، حيث كانوا يصعدون بالعربة وينزلون سيرا على القدمين. وفوجئ الطبيب بأن السير نزولا أدى إلى التخلص من السكر في الدم وحسن قدرة الجسد على تحمل تأثيرات الغلوكوز بشكل كبير. وقد تكون نتائج هذه الدراسة خبراً ساراً للمصابين بمرض السكري، لسهولتها وخصوصاً أن الطبيب يؤكد نتائجها ويضمنها .
ويؤكد خبراء التغذية أن تناول فاكهة الكرز يعمل على تقوية الذاكرة، كما يمنع حدوث بعض أنواع السرطانات، ويحافظ على صحة القلب. ويشار إلى أن ثمار الكرز غنية بمركبات كيميائية تعمل على خفض نسبة السكر في الدم، ويحتوي على مواد أخرى تحسّن صحة القلب وتقلل من نشوء السرطان وتخفف من الآم المفاصل.


التعليق
إن الذي يقرأ مثل هذه الدراسات يشعر على الفور بعظمة الإسلام! فقد سخر لنا الله هذه الفاكهة وهي الكرَز وأودع فيها الشفاء، وهنا يتجلى حديث نبوي عظيم يقول فيه المصطفى عليه الصلاة والسلام: (ما أنزل الله من داء إلا وأنزل معه الدواء)، وهذا الحديث الصحيح يؤكد أن أي مرض له علاج، وما علينا إلا أن نبحث عنه فهو موجود في الطبيعة من حولنا .
ولو تأملنا آيات القرآن نلاحظ أنه تعالى يتحدث كثيراً عن الفاكهة في الدنيا والآخرة، فهي جزء مهم من غذاء المؤمن، يقول تعالى: ( وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ * فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ * وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) [الرحمن: 10-13]. فقد ذكر الله الفاكهة كنعمة من نعمه العظيمة، وحتى في غذاء المؤمنين في الجنة فإن الله تعالى سوف يطعمهم الفاكهة الكثيرة، يقول تعالى: ( وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ ) [الزخرف: 72-73]. بينما نجد الحديث عن اللحم جاء كما يلي في طعام أهل الجنة: ( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ) [الواقعة: 21]. وفي ذلك إشارة إلى أهمية الفاكهة وأن الإكثار منها لا يضر على عكس اللحم، ولذلك قال: ( فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ ) بينما لم يقل ( ولحم كثير )، فتأمل!
أما رياضة المشي فهي مفيدة للجسد وللنظام المناعي بل ومفيدة للحالة النفسية للإنسان، وربما نتذكر أمراً نبوياً عظيماً يتعلق بكثرة الخطى إلى المساجد، لماذا أمرنا النبي أن نمشي للمساجد بل ونكثر المشي؟ الجواب أن النبي الرحيم بأمته يريد لهم الخير، فلا يريد لنا الكسل والخمول لأنه سبب معظم الأمراض! والله تعالى أخبرنا عدة مرات أن نسير في الأرض أو نمشي في الأرض، ولم يقل ( اقعدوا ) أو ( اركبوا ) بل قال: ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) [الملك: 15].
وقال أيضاً: ( قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [العنكبوت: 20]. وفي كل ذلك إشارة إلى أهمية المشي وضرورة المشي التأملي، وهو أهم أنواع المشي، أن نمشي ونحن نتأمل خلق الله ونسبحه ونشكره على نعمه التي لا تُحصى، يقول تعالى: ( وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ) [النحل: 18].


Facebook Twitter