أَعَتَرِفْ .. أَصبَحتُ لاَ أَخْطُو شِبراً تِجَاه
أَحلاَمِيْ إِلاَ وَ قَدْ أَخذتُ أَمْرَ وُجُودِكَ بِالحُسبَانْ ..!
حَتَى أَنّي بِتُ أُكَيّفُهَا حَسبَمَا يَتَواَفَق مَعْ
ظروفِكَ قَبلَ ظروفِي ..!
لاَ أَعلَمْ أَهُو اِستِسلامٌ مِنيْ ..أَمْ رِضَا وَ قَنَاعَة ..!